المنشورات

الحَريري

النحوي، اللغوي: محمّد بن عليّ بن أحمد، المعروف بالحريري، وبالحرفوشي العاملي الدمشقي.
من مشايخه: العمادي، والسيد نور الدين عليّ بن عليّ الموسوي العاملي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• خلاصة الأثر: "كان كثير من الطلبة يقصدونه وهو في حانوته يشتغل فيقرؤون عليه ولا يشغله شاغل عن العلم ... وطلبه المولى يوسف بن أبي الفتح لإعادة درسه فحضره أيامًا ثم انقطع فسأل الفتحي عن سبب انقطاعه فقيل إنه لا ينزل لحضور درسك فكان ذلك الباعث على إخراجه من دمشق وسعى الفتحي عند الحكام على قتله بنسبة الرفض إليه وتحقق هو الأمر فخرج من دمشق إلى حلب هاربًا ثم دخل بلاد العجم ... بعد خروجه من الشام هاربًا ذهب إلى بلاد العجم فعظمه سلطانها شاه عباس وصيره رئيس العلماء في بلاده .. " أ. هـ.
• أمل الآمل: "كان عالمًا فاضلًا أديبًا ماهرًا محققًا مدققًا شاعرًا منشئًا حافظًا أعرف أهل عصره بعلوم العربية .. " أ. هـ.
• الكنى والألقاب: "منار العلم السامي وملتزم كعبة الفضل وركنها الشامي، من فضلاء العلماء الإمامية، صاحب الشروح على قواعد الشهيد وغيرها" أ. هـ.
• هدية العارفين: "العاملي الدمشقي الحريري الشيعي المعروف بالحرفوش .. "أ. هـ.
• معجم المؤلفين: "الكركي الدمشقي، الشيعي، المعروف بالحريري .. " أ. هـ.
وفاته: سنة (1059 هـ) تسع وخمسين وألف.
من مصنفاته: "شرح الآجرومية" في مجلدين سماه "اللآليء السنية" و"نهج النجاة فيما اختلف" فيه النحاة" وغيرها.





مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید