المنشورات

ابن لُبَابَة

النحوي، اللغوي: محمد بن عمر بن لبابة مولى آل عبيد الله، أبو عبد الله، القرطبي.
ولد: سنة (226 هـ) ست وعشرين ومائتين.
من مشايخه: عبد الله بن خالد، وعبد الأعلى بن وهب وابن وضاح وغيرهم.
من تلامذته: اللؤلؤي، وابن مسرة، وأبو العباس بن ذكوان وغيرهم.
كلام العلماء فيه:
• جذوة المقتبس: "أخبرنا أبو محمّد عليّ بن أحمد، قال: حدثنا عبد الرحمن بن سلمة الكناني، قال: أخبرني أحمد بن خليل، قال: حدثنا خالد بن سعد. قال: سمعت محمد بن عمر بن لبابة يقول: الحق الذي لا شك فيه كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وأما الرأي فمرة يصيب ومرةً كالذي يتكاهن، أو كما قال" أ. هـ.
• الديباج: "كان مأمونًا ثقة، حافظًا لأخبار الأندلسية له حظ من النحو، والخبر والشعر، وكان ممن برع في الحفظ للرأي، ولم يكن له علم بالحديث، ولا ضبط لروايته، يتحدث بالمعنى، ولا يراعي اللفظ وكان فقيهًا، درس كتب الرأي ستين سنة. وكان اعتماده على العتيبي وابن فريز. ." أ. هـ.
وفاته: سنة (314 هـ) أربع عشرة وثلاثمائة.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید