المنشورات

الجبور

عشيرة من الخضران، من الصّعبة، من بني عمر المقيمين في العارض.
(قلب جزيرة العرب لفؤاد حمزة ص 155)
الجبور:
بطن من بني خالد إحدى قبائل منطقة بادية شرقي الأردن. ويتألف من العشائر الآتية: القضاة، الناصر، الدّعاس، الضحيم، السالم، السليم، السعيد، الجديان، النبيط، والطرشان.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 213)
الجبور:
بطن كبير من الكعابنة، من بني صخر إحدى قبائل بادية شرقي الأردن. ينقسم إلى عشيرتين: الفريج، والدهام.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 221)
الجبور:
فرقة من مجالي اليوسف، من المجالي إحدى عشائر الكرك بشرقي الأردن. تقطن في الربة.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 349)
الجبور:
فرع من بني خالد بسورية.
يعدون 18 خيمة بدوية.
esetatsdulevantP.48) (busnomadesetsemi -
الجبور:
بطن من بني علي، من حرب، يتفرع إلى الفروع الآتية:
الكرشيف، اللهامق، الدواغرة، المشارطة، الكلخة، الكتمد، والفقوع.
(عشائر العراق للعزاوي ص 306) .
الجبور:
بطن من الشّملان، من السلكة (السّلقة) ، من الجبل، من العمارات، من بشر، من عنزة.
(عشائر العراق للعزاوي ص 272) .
الجبور:
قبيلة كبيرة نصف متحضرة. تتجول في الجزيرة بين الدجلة والفرات. من مراكزها: البوكمال، الميادين، الحسجة، المجرى الأعلى للخابور، ثغر الجغجغ، عويجة، الصفرا، الحميدي، الغرسة، الحلب، تل حماد، وتل رمانة.
ويقال: ان اصل هؤلاء الجبور من اليمن، وبعد ان تبدوا بنجد ظهروا بسورية حوالي القرن السادس عشر أو أوائل القرن السابع عشر للميلاد، فأقاموا بوادي الفرات وطردوا منه شمر، ثم أقاموا بوادي الخابور وبقوا متمكنين على ضفتي الخابور من تل رمانة حتى البصيرة، وعلى الضفة اليسرى من الفرات حتى جبل العرسي.
وبسبب نمو عددهم وضيق المراعي وغزوات الشمر لجأوا شيئا فشيئا على الرحيل عن ضفة الفرات اليسرى، وأصبحت حالتهم لا تطاق لما ضغطت عليهم قبيلة العقيدات التي كانت تزداد يوما فيوما عددا وعداوة، فرحل كثير من الجبور الى أقطار بغداد، والموصل وكركوك وفي سنة 1800 م بعد جهاد عنيف وقتال شديد مع العقيدات، اضطروا لاخلاء البصيرة، ورحلوا الى ما وراء صوّر، ودام النزاع بينهما حتى سنة 1879 م حيث استولى الأتراك على بلادهما وحسموا النزاع بينهما.
واما حالة الجبور الاقتصادية ففي سنة 1908 م كان جبور ودير الزور يدفعون نصف ضرائب اللواء، ثم ثقلت عليهم يد الأتراك الفتيان، فأخذت الزروع تقل شيئا فشيئا الى ان جاءت الحرب العالمية الأولى، فازدادت حالتهم شقاوة، وأصبحوا لبعد مركزهم عن مقر السلطة بين ايدي الجباة والموظفين، فهرب أكثرهم الى الموصل، والتحق الباقون بعرب الشمّر، واستأنفوا عيشة رحل البادية.
وينقسم الجبور في العراق الى خمس عشائر:
الاولى: جبور أبي نجاد وعدد خيامهم 8000. ويقيمون في جنوبي كركوك.
الثانية: جبور والشويخ: ويخيمون شمالي غربي الموصل وعدد خيامهم 2900 الثالثة: جبور. والعاوي ويسكنون شرقي كربلاء. وعدد خيامهم 6000 الرابعة: جبور والقضاة. ويقيمون في ضواحي زنبقات شرقي السليمانية وعدد خيامهم 3000 الخامسة: جبور وابي عميرة الذين ألفوا الحضارة وتوطنوا وتاجروا في بغداد [1] واما جبور والدير فهم قوم هادئون، لا يرغبون سوى الانعكاف على أعمالهم بالأمان والراحة، وليسوا شديدي التعلق باراضيهم، بل كانوا يغادرونها ويرحلون الى الصحراء تخلصا من مطالب الأتراك، وفي سنة 1923 م لما قصد الترك استحصال ضريبة الأربعين بالمائة من قطعانهم، لم يصادف الجباة الا قرى خالية خاوية.
ولجبور الدير أفخاذ ثلاثة: الأولى جبور
و الهياكل، وهم تسعة اقسام مشتملة على ألف خيمة.
والثاني جبور والعميرات، وعددهم اربعمائة خيمة، وهم: فرع واحد يدعون الدندل والثالث جبور وبو خطاب، ولا يزيد عدد خيم هؤلاء عن الخمسمائة خيمة [1] وأما حلفاء آل جبور فهم أولاد الشيخ عيسى، والشرابيون وأما رئاسة عائلة الجبور الاميرية فهي عائلة ملحم وإليها ينتمي الفلاحون.
ومناطقهم في الصيف وادي الخابور، وادي تل الرمان، شيخ حامد، وادي الجغجغ، حتى تل حميدي واما مناطقهم في الشتاء ففي البادية بقسم وغيرها من خابور، ولا يبتعدون مطلقا اكثر من يومين من المسير.
(افادات زراعية لشارل بافي ص 238، 242، 243، 245. عامان في الفرات الأوسط لعبد الجبار فارس. مذكراتي لفائز غصين ص 98، 102. تاريخ حلب للغزي ج 1 ص 607. المعلومات الزراعية مخطوط ص 31.
رحلة في البادية للحايك ص 72- 97) .
142.Bulletindes (Muller:EnSyrieaveclesbe -بنen 1922.LetauLiban:LaSyrieetLiban francaiseenSyrie sousmandat.utCommissariatde bath -L litiquedelaSyrie.desetatsduLevant.P.126.E.Rab -desetseminomades etudesorientales 1932 P.553.Les douinsP.141





 

مصادر و المراجع :

١- معجم قبائل العرب القديمة والحديثة

المؤلف: عمر بن رضا بن محمد راغب بن عبد الغني كحالة الدمشق (المتوفى: 1408هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید