المنشورات

خالد

قبيلة عربية تعرف بأولاد خالد. تقيم في الأرضين الواقعة بين الساحل، وفرندة، وسعيده، في عمالة وهران، بالديار الجزائرية.
(الجزائر للمدني ص 139)
خالد:
فخذ يعرف ببيت خالد، من داور، من الصلتة، من شمّر طوقة. تقيم في عتبة قرب العزيزية، من جهة بغداد. ويعد فخذا واحدا مع بيت زريف.
(عشائر العراق للعزاوي ص 238)
خالد:
فخذ من البطون، من الضّفير (الظّفير) .
(عشائر العراق للعزاوي ص 302) .
خالد:
من اغنى عشائر الشام، وأشهرها. يقيظ أكثرهم في شرقي محافظة حمص، وبعضهم في شرقي حماة، وشمالي سليمية، وينجعون في الشتاء أنحاء تدمر، وبراري الحماد حول جبل التنف، وجبل عنزة، وخبرة الصلوبية، وخبرة مرفية.
ولا يظعنون الا بعد هطول الأمطار الوسمية في تشرين الثاني، ومسلك نجعتهم:
جبل الشومرية، فعين مران، فالجحار، فعين البيضاء، فالعليانية، فالتنف، ومنهم من يقيظ في براري الشامية، في أنحاء السخنة، وكديم، والطيبة، وإذا عادوا من نجعتهم في أواخر الربيع يتركون ماشيتهم، في حدود المعمورة، ويتوجهون الى قراهم، لحصادها، وحينما يسمح لهم بإدخال ماشيتهم في الحقول المحصورة، يبدءون ببيع منتوج غنمهم من الصوف، والسمن، والخراف، في أسواق حمص، وحماة، التي لهم فيها ضلات طيبة.
وتعد عشيرة بني خالد 1500 بيت [1] ، منها 900 تنجع الحماد في كل عام، وفرقهم، وأفخاذهم متعددة، ومتوزعة جدا، أو لها فرقة الزمول، وثمة فرق أصغر منها، كالبياطرة، والبطلة، والجبور، والنهود، والشمور، والشقرة، وهؤلاء ينتمون الى بني حسن في شرقى الأردن، وفرقة. الرطوب التي تعد زهاء 300، ولها عدة أفخاذ أيضا.
ومن بني خالد فرق، قد بعدت عن العشيرة الاصلية، كالزعيرات الضاربين في قضاء مصياف، من محافظة الاذقية، وكفرق الخالديين القاطنين، منذ أمد بعيد في جبل شحشبو غربي قضاء المعرة، وقد انقلبوا فلاحين.
ومن هؤلاء: فرق التويني، والشقرة، البلوة، والمضحي، والرفيعي، والصواجبة، والفيافي، وفي جنوبي المعرة من الخالديين فرق: العرار، والقيسي، والنبيط، والابو غائب، وفي جبل الأحص في قضاء جبل سمعان، فرقة الصيالة، وفي ناحية جب الجراح شرقي حمص، فرقة البوادي، من الرطوب، ومن أفخاذ بني خالد: الجبور، والصبيحات، والنهود، وديارهم ناحية الرمثا من قضاء عجلون في شرقي الأردن، ويأتون للتقيظ في وادي اليرموك [1] .
وبنو خالد عامة، عشيرة وديعة، معروفة بجبها للبدو، والسلم، واطاعة أوامر الحكومة، ولكنها لتفرق كلمتها، ولوفرة غناها من الغنم والإبل، ظلت عرضة خلال سنين عديدة لهجمات أخصامها، من عنزة، ومن الموالي، ومن النعيم، ومن التركي، الى ان تم الصلح بينها وبينهم، فخلدت للراحة.
وباستطاعتها أن تحشد للحرب 4000 خيال، و 400 هجان، و 500 مشاة.
(عشائر الشام لوصفي زكريا ج 2 ص 97- 102. افادات زراعية لشارل بافي ص 124 aSyriesousmandat.Muller -En E.Rabbath -l olutionpolitique desetatsduLevant.P.40 -48 (busnomadesetsemi - (82 بن Syrieetaulibanen 1922.) aveclesbedouinsb.123 خالد إحدى قبائل بادية شرقي الأردن. تملك عددا كبيرا من الإبل، ولا ترحل الى الشرق أبعد من الخط الحديدي الحجازي. وينزل معظمها عادة، حول الرمثا. وتنقسم الى ثلاثة بطون:
الجبور، الصبيحات، والنهود.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 213)






مصادر و المراجع :

١- معجم قبائل العرب القديمة والحديثة

المؤلف: عمر بن رضا بن محمد راغب بن عبد الغني كحالة الدمشق (المتوفى: 1408هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید