المنشورات

(وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ (103)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (لِسَانُ الَّذِي) : الْقِرَاءَةُ الْمَشْهُورَةُ إِضَافَةُ «لِسَانُ» إِلَى «الَّذِي» وَخَبَرُهُ «أَعْجَمِيٌّ» وَقُرِئَ فِي الشَّاذِّ: اللِّسَانُ الَّذِي - بِالْأَلِفِ وَاللَّامِ، وَالَّذِي نَعْتٌ. وَالْوَقْفُ بِكُلِّ حَالٍ عَلَى بَشَرٍ.




مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید