المنشورات

(شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (121)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (اجْتَبَاهُ) : يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا، «وَقَدْ» مَعَهُ مُرَادَةٌ، وَأَنْ يَكُونَ خَبَرًا ثَانِيًا لِإِنَّ، وَأَنْ يَكُونَ مُسْتَأْنَفًا.
(لِأَنْعُمِهِ) : يَجُوزُ أَنْ تَتَعَلَّقَ اللَّامُ بِـ «شَاكِرًا» وَأَنْ تَتَعَلَّقَ بِـ «اجْتَبَاهُ» .





مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید