المنشورات

(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (1)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ) : هُمْ: مُبْتَدَأٌ، وَ «مُعْرِضُونَ» الْخَبَرُ، وَ «فِي غَفْلَةٍ» : يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا مِنَ الضَّمِيرِ فِي مُعْرِضُونَ ; أَيْ أَعْرَضُوا غَافِلِينَ. وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ خَبَرًا ثَانِيًا.






مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید