المنشورات

(وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (17))

قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَأَمَّا ثَمُودُ) : هُوَ بِالرَّفْعِ عَلَى الِابْتِدَاءِ وَ «فَهَدَيْنَاهُمْ» الْخَبَرُ. وَبِالنَّصْبِ عَلَى فِعْلٍ مَحْذُوفٍ؛ تَقْدِيرُهُ: وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَا، فَسَّرَهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: «فَهَدَيْنَاهُمْ» .





مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید