المنشورات

(إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (10)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ) : هُوَ خَبَرُ إِنَّ. وَ (يَدُ اللَّهِ) : مُبْتَدَأٌ. وَمَا بَعْدَهُ الْخَبَرُ، وَالْجُمْلَةُ خَبَرٌ آخَرُ لَإِنَّ، أَوْ حَالٌ مِنْ ضَمِيرِ الْفَاعِلِ فِي «يُبَايِعُونَ» أَوْ مُسْتَأْنَفٌ.




مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید