المنشورات

(وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا (11)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَالْمُكَذِّبِينَ) : هُوَ مَفْعُولٌ مَعَهُ. وَقِيلَ: هُوَ مَعْطُوفٌ.
وَ (النَّعْمَةِ) بِفَتْحِ النُّونِ: التَّنَعُّمُ؛ وَبِكَسْرِهَا: كَثْرَةُ الْخَيْرِ.
قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا) : أَيْ تَمْهِيلًا قَلِيلًا، أَوْ زَمَانًا قَلِيلًا.





مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید