المنشورات

{إِن كل نفس لما عَلَيْهَا حَافظ}

جَوَابُ الْقَسَمِ «إِنْ كُلُّ نَفْسٍ» . وَ «إِنْ» بِمَعْنَى «مَا» .
وَ (لَمَّا) : بِالتَّشْدِيدِ بِمَعْنَى إِلَّا، وَبِالتَّخْفِيفِ «مَا» فِيهِ زَائِدَةٌ، وَإِنْ هِيَ الْمُخَفِّفَةُ مِنَ الثَّقِيلَةِ؛ أَيْ إِنَّ كُلَّ نَفْسٍ لَعَلَيْهَا حَافِظٌ. وَ (حَافِظٌ) . مُبْتَدَأٌ، وَ (عَلَيْهَا) : الْخَبَرُ. وَيَجُوزُ أَنْ يَرْتَفِعَ حَافِظٌ بِالظَّرْفِ.




مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید