المنشورات

عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، ويكنى أبا الحارث

كان أسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم بعشر سنين، وأسلم قبل دخول رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الأرقم، وآخى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم بينه وبين بلال.
وأول لواء عقده رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن قدم المدينة لحمزة ثم لعبيدة. وبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في ستين راكبا، فلقوا أبا سفيان، ولم يكن بينهم إلا الرمي.
وقتل عبيدة يوم بدر، قتله شيبة بن ربيعة، فدفنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصفراء، وكان ابن ثلاث وستين سنة





مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید