المنشورات

وقت موته صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ

توفي رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ يوم الاثنين نصف النهار، وربما قيل عند اشتداد الضحى لاثنتي عشرة خلت من ربيع الأول سنة إحدى عشرة.
أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي عِمْرَانَ، عَنْ حَنَشٍ الصَّنْعَانِيِّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ:ولد النبي صلّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ، [وَاسْتُنْبِئَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ] [1] ، وَتُوُفِّيَ يوم الاثنين، وخرج مهاجرا من مكة إلى المدينة يوم الاثنين، وقدم المدينة يوم الاثنين، وَرَفَعَ الْحَجَرَ الأَسْوَدَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ» [2] .
وَقَالَ غَيْرُهُ: بُعِثَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ، وَخَرَجَ مِنْ مَكَّةَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ






مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید