المنشورات

غزا عَبْد الرَّحْمَنِ بن أبي ربيعة بلنجر

فحصروها ونصبوا عليها [المجانيق و] [3] العرادات [4] ، فجعل لا يدنو منها أحد إلا هلك، فقتل معضد فِي تلك الأيام، ثم اجتمع أهل بلنجر [5] والترك معهم، وأصيب عَبْد الرَّحْمَنِ، وأخذ القوم جسده، فجعلوه فِي سفط، فهم يستسقون/ به ويستنصرون، 4/ ب وانهزم المسلمون وفيهم سلمان الفارسي وأبو هريرة.
وفيها [6] : فتح ابن عامر مروالروذ وجوزجان.




مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید