المنشورات

انصرف عَبْد الرَّحْمَنِ بن خالد بن الوليد من بلاد الروم إلى حمص

وكان قد عظم شأنه/ بالشام، ومال أهلها إليه لموضع غنائه عن المسلمين وآثار 88/ ب أبيه حتى خافه معاوية وخشي على نفسه منه لميل الناس إليه، فدس إليه عدي بن أثال شربة مسمومة فقتله بها، فمات بحمص، وخرج خالد بن عَبْد الرَّحْمَنِ بن خالد فقتل ابن أثال [3] .
وفيها: حج بالناس عتبة بن أبي سفيان، وكان العمال والولاة الذين كانوا في السنة التي قبلها.




مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید