المنشورات

غزو الرشيد أرض الروم

فافتتح بها عنوة حصن الصفصاف، فقال مروان بن أبي حفصة:
إن أمير المؤمنين المصطفى ... قد ترك الصفصاف قاعا صفصفا
[1] وفيها: غزا عبد الملك بن صالح الروم فبلغ أنقرة، وافتتح مطمورة [2] .
وفيها: غلبت المحمرة على جرجان [3] .
وفيها: أحدث الرشيد عند نزوله للرقة في صدور كتبه الصلاة على النبي مُحَمَّد صلَّى اللَّه عَلَيْهِ وسلم [4] .
وفيها: حج بالناس [5] الرشيد، وتخلف عنه يحيى بن خَالِد، ثم لحقه بالعمرة، فاستعفاه من الولاية، فأعفاه فرد إليه الخاتم، وسأله الإذن له في المقام بمكة، فأذن له، فانصرف اليها [6] .





مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید