المنشورات

حجاج بن محمد أبو محمد الأعور، مولى سليمان بن مجالد، مولى أبي جعفر المنصور. ترمذي الأصل.

سَمِعَ ابن جريج، وابن أبي ذئب، وشعبة، وحمزة الزيات، والليث بن سعد [1] .
روى عنه أحمد بن حنبل، ويحيى، وابن أبي خيثمة، وكان ضابطا ثقة، إلا أنه تغير في آخر عمره، وكان قد تحول إلى المصيصة بولده وعياله، فأقام بها سنين، ثم قدم بغداد فتوفي بها.





مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید