المنشورات

عَبْد الرَّحْمَنِ بْن إسحاق بْن إبراهيم بْن سلمة، الضبي مولاهم

كَانَ عَلَى رأي أبي حنيفة، وتقلد القضاء [عَلَى الرقة، ثم ولي القضاء] [9] بمدينة المنصور وبالشرقية، كَانَ جمَاعا للمَال، ثم عزل فِي صفر سنة ثمَان وعشرين ومَائتين [10] ، وتوجه إِلَى [11] مكة من سنة اثنتين وثلاثين، فمَات بفيد فِي ذي القعدة وبها دفن [12] .






مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید