المنشورات

أخذ المتوكل أهل الذمة بلبس رقعتين عسليتين عَلَى الأقبية والدراريع

 وَكَانَ ذلك فِي المحرم، وأن تصنع النساء مقانعهن عسليات، ثم أمر فِي صفر بأن يقتصروا فِي مراكبهم عَلَى ركوب البغال والحمير دون الخيل والبراذين [1] .
وفيها [2] : غزا الصائفة علي بْن يحيى الأرمني، فوغل فِي بلاد الروم، فقتل عشرة آلاف علج، وسبى سبعة عشر ألف رأس، ومن الدواب سبعة آلاف دابة، وأحرق أكثر من ألف قرية [3] .
وذكر محمد بْن حبيب: أن شقفة [4] وجدت فِي نخلة بالكديد عَلَيْهَا [5] مكتوب.
غافلون وأنتم مغيبون، لاهون وأنتم/ مطلوبون: سَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ 26: 227 112/ أيَنْقَلِبُونَ 26: 227 [6] إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ 36: 53 [7] وجاء الكتاب بهذا في هذه [8] السنة.





مصادر و المراجع :

١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید