المنشورات

البروكار

منسوب إلى بلد بالصين يُدعى بروكار، وهو نسيج مقصَّب بخيوط من الحرير والذهب، وكان يتخذ للخيام يجتمع بداخلها الأمراء والفرسان في الأعياد، وللطنافس في الكنائس، والأعلام والبيارق، وكان الأمراء والفرسان والنبلاء ونساؤهم وبناتهم يظهرون علانية مرتدين ثيابًا من البروكار المذهب (الديباج) الذى كان يلبسه فيما مضى القساوسة وحدهم في الحفلات الدينية.
وكان يُصنع في الأصل في الصين، وينتسب اسمه إلى إحدى بلاد الصين، وهى بروكار (2).





مصادر و المراجع :

١- المعجم العربي لأسماء الملابس «في ضوء المعاجم والنصوص الموثقة من الجاهلية حتى العصر الحديث»

إعداد: د. رجب عبد الجواد إبراهيم (كلية الآداب - جامعة حلوان)

تقديم: أ. د/ محمود فهمي حجازي (كلية الآداب - جامعة القاهرة، عضو مجمع اللغة العربية)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید