المنشورات

الشارة

 والشُّوْرَة: الحسن والهيئة واللباس، وفي الحديث: أنه أقبل رجل عليه شَوْرَة حسنة" هى الجمال والحسن؛ والشارة الهيئة؛ ومنه الحديث: أن رجلًا أتاه وعليه شارة حسنة"، وألفها مقلوبة عن الواو.
ومنه حديث عاشوراء: كانوا يتخذونه عيدًا ويُلْبسون نساءهم فيه حُليَّهم وشارتهم"؛ أي لباسهم الحسن الجميل (5).




مصادر و المراجع :

١- المعجم العربي لأسماء الملابس «في ضوء المعاجم والنصوص الموثقة من الجاهلية حتى العصر الحديث»

إعداد: د. رجب عبد الجواد إبراهيم (كلية الآداب - جامعة حلوان)

تقديم: أ. د/ محمود فهمي حجازي (كلية الآداب - جامعة القاهرة، عضو مجمع اللغة العربية)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید