المنشورات

(طب عِيسَى)

يضْرب بِهِ الْمثل لِأَنَّهُ كَانَ يبرىء الأكمه والأبرص وَيحيى الْمَوْتَى بِإِذن الله
وَمن أَمْثَال الْعَرَب فلَان يتطبب على عِيسَى بن مَرْيَم قَالَ المتنبى
(فآجرك الْإِلَه على عليل ... بعثت إِلَى الْمَسِيح بِهِ طَبِيبا)
وَقَالَ أَبُو بكر الْخَوَارِزْمِيّ
(وَمَا كنت فى تركيك إِلَّا كتارك ... طهُورا وراض بعده بِالتَّيَمُّمِ)
(وراوى كَلَام يقتفى إِثْر بَاقِل ... وَيتْرك قسا جانبا وأبن أهتم)
(وذى عِلّة يأتى طَبِيبا ليشتفى ... بِهِ وَهُوَ جَار للمسيح بن مَرْيَم)



مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید