المنشورات

(أَبُو مرّة)

هُوَ إِبْلِيس وَإِنَّمَا يكنى بِهَذِهِ الكنية لِأَن الشَّيْخ النجدى الذى ظهر إِبْلِيس فى صورته فَأَشَارَ على قُرَيْش بِأَن يَكُونُوا سَيْفا وَاحِدًا على النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يكنى أَبَا مرّة أنشدنى الخوارزمى لنَفسِهِ من أَبْيَات
(وَيَا من صَبر يَوْم عَنهُ ... فى حكم الْهوى كفره)
(وَيَا من طرفه جَيش ... كثيف لأبى مره)
وَلابْن الْحجَّاج
(فَمَا تلاقينا سوى مرّة ... حَتَّى أَتَى الشَّيْخ أَبُو مرّة)
وللصاحب من رِسَالَة مداعبة وَأَرْجُو أَن يساعدنا الشَّيْخ أَبُو مرّة كَمَا ساعده مرّة فنصلى للْقبْلَة الَّتِى صلى عَلَيْهَا ونخطب على الدرجَة الَّتِى خطب عَلَيْهَا





مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید