المنشورات

‏العبيط

شخص ابله أو شديد الغباء ‎٠‏ وف الدراما نلتقي
بالعبيط بوصفه مضحك البلاط أو مهرجا محترفا يخفي
أحيانا فطنته وسرعة بديهته وفهمه خلف رداء من ادعاء
البلاهة ‎٠‏ وفي بعض الاعمال الادبية مثل « الليلة الثانية
عشرة "» و « الملك لير » تؤدي بساطة مثل هذه الشخصية
الى أن تكون ملاحظاتها موضحة ومعمقة للمعاني الكامنة في الاحداث ‎٠‏ وكلما ظهرت شخصية العبيط في الادب كان
دورها الرئيسي دائما هو دور الذي يظهر بالمغايرة فضائل
الشخصيات الاخرى وصفاتها الاشاسية ‎٠‏

 

مصادر و المراجع :

١- موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم

المؤلف: محمد بن علي ابن القاضي محمد حامد بن محمّد صابر الفاروقي الحنفي التهانوي (المتوفى: بعد 1158هـ)

٢- شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم

المؤلف: نشوان بن سعيد الحميرى اليمني (ت ٥٧٣هـ)

٣- لسان العرب

المؤلف: محمد بن مكرم بن على، أبو الفضل، جمال الدين ابن منظور الأنصاري الرويفعى الإفريقى (ت ٧١١هـ)

٤- تاج العروس من جواهر القاموس

المؤلف: محمّد مرتضى الحسيني الزَّبيدي

٥- كتاب العين

المؤلف: أبو عبد الرحمن الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي البصري (ت ١٧٠هـ)

٦- معجم اللغة العربية المعاصرة

المؤلف: د أحمد مختار عبد الحميد عمر (ت ١٤٢٤ هـ) بمساعدة فريق عمل

٧- المعجم الوسيط

المؤلف: مجمع اللغة العربية بالقاهرة

(إبراهيم مصطفى / أحمد الزيات / حامد عبد القادر / محمد النجار)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید