المنشورات

(غصص الْمَوْت)

يشبه بهَا كل ثقل وَكَرَاهَة قَالَ الشَّاعِر
(وصديق كَأَنَّهُ غصص الْمَوْت ... كثير المراء ويشجى الخليلا)
(يذكر الدّين وَالْخُصُومَة فى الدّين ... وَقد حازت الكئوس العقولا)
(وَيصلى فى غير وَقت صَلَاة ... لَيْسَ إِلَّا لِأَن يكون ثقيلا) 1199 (فتْنَة الدَّجَّال) كَانَ النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يتَعَوَّذ بِاللَّه من فتْنَة الدَّجَّال وَعَذَاب الْقَبْر وَالْأَخْبَار فى وصف الدَّجَّال وفتنته والأختلاف فى أمره أعظم من أَن يَتَّسِع لَهَا هَذَا الْبَاب




مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید