المنشورات

قلب القاف كافاً

أي ترقيقها. هي لغة حمير.
جهة بلدة نشا بالغربيّة يقلبون القاف كافاً إلى الآن.

في القاموس: الكصير: القصير.
أمالي القالي ج 2 ص 141 أوّل الصفحة: لغة قريش كشطت، وغيرهم: قشطت (تميم وأسد) (1).
الأضداد (رقم (389 لغة) ص 310: القهر يقال فيه الكهر.
تاريخ ابن الفرات ج 1 آخر ص 91: أهل حلب يعقدون القاف كافاً. العسقبة والسكبة. قرب وكرب، وقاربه وكاربه. الكرشبّ وفي معناه القرشبّ. الكهبة: القهبة، وهي لون. نقط ونكت الخ النكتة: النقطة. قَرَثَهُ الأمر: كرَثهُ. الكبعثاة والقبعثاة. الكربج والقربج: الحانوت.
في (قشط) من المصباح: قشط قيل: لغة في كشط.
في تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفديّ، نقلاً عن تثقيف

اللسان للصقلي: «ويقولون للقميص الذي لاكُمّىْ له: بكيرة، بحرف بين الكاف والقاف، والصواب: بقيرة بقاف محضة».
وفيه نقلاً عن تقويم اللسان لابن الجوزيّ، وما تلحن فيه العامّة للزبيديّ، وتثقيف اللسان للصقليّ، والعبارة للأخير: «ويقولون: ترْكُوَة، والصواب: تَرْقُوَة». قال الصفديّ، قلت: يريد أنهم يقولونه: تركوة بالكاف وهي بالقاف» الخ.
وفيه نقلاً عن ما تلحن فيه العامّة للزبيديّ، وتثقيف اللسان للصقليّ، والعبارة للأخير: «ويقولون لبعض الأوعية: حُكّ وحُكّة، والصواب حُقّ وحقة. وكذلك يقولون: حُكّ الوَرِك، والصواب حُقّ، لأنّ الحقّ هو خربة الورك».
العامة الآن تقول فيه: حُقّ.
في مجمع الأمثال للميداني ج 1 أواخر ص 176: المحكد في لغة عقيل، والمحقد في لغة كلاب.
درر الفرائد المنظمة ج 2 ص 336: كراء أحمد، بتفخيم الكاف المشوبة.
أحسن التقاسيم ص 335: أهل سمرقند يستعملون الحرف الذي بين القاف والكاف يقولون: بكْر، كم لا أعرف كيف أنضدها للأمانة؛ ورسم هكذا.
في القاموس: الزحلوكة: الزحلوقة.
الدّرر الكامنة ج 2 أول ص 789: أبو حيّان النحويّ كان يعقد القاف قريباً من الكاف كلغة أهل الأندلس.
مادة (عقل) من اللسان قبل آخر ص 486: عقل فلاناً وعكله .. الخ ..
الأغاني ج 13 ص 159: شيخ أعجمي قال: لاقيف، للكنته، وهو يريد: لاكيف، أي بعكس الأتراك في ترقيق القاف. ولكن ذكرنا هذا في الكاف في قولهم: قونياق ودقتور.
شوارد اللغة للصاغانيّ ص 108: الفرسق لغة في الفرسك، وهو الخوخ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید