المنشورات

قلب القاف غيناً

في بعض جهات بني سويف يقولون: غَالُه، في: قالُه. مانيش غادر: أي قادر. وهذه الكلمة تكثر في غيرها من البلاد أيضاً. وقد سمعنا في المدن من يقول: ما نيش غادر أأعد: أي أقعد. فقلب في قادر، ولم يقلب في أقعد. واجتمعت بشيخ كان ورد مصر من أهالي الكويت يقلب القاف غيناً، والغين قافاً في كلامه جميعه.
المنهل الصافي ج 4 ص 356: قازان اسمه المشهور: غازان؛ وتقدم ذكره في الغين.
صبح الأعشى ج 7 ص 272: غياث الديّن، ولم أسمع أعجمياً يقول إلا: قياس الديّن.
رحلة المحبيّ والد المؤرّخ ص 11: أحد قضاة مصر كتب «القفور» بدل «الغفور».
تاريخ ابن الفرات ج 3 ص 7: المردقاني وزير دمشق. قال: ويقال المردغاني، بالغين بدل القاف.
روض الآداب للحجازيّ ص 124: ويشرك عجمةً قافاً بغين. في آخر قصيدة ابن وفا.
المزهر ج 1 ص 228: القمص والغمس.
صبح الأعشى ج 4 ص 362: مدينة موقان العامة تبدل قافها غيناً فتقول موغان.
الوسيط في أدباء شنقيط ص 4 س 3: يعرف جدّه بالغاظي: أي القاضي. وفي ص 430: الغُبّة، تحريف القُبّة. وفي ص 486: من يقلب القاف غيناً عند الشناقطة.
القاموس في (قَرْ): قَرُّ الثوب: غَرُّه.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید