المنشورات

(العناية بالإعراب)

الدرر الكامنة 1: 811: وكان يتكلم معرباً. وهذا يدل على أن صحة الكلام صارت تعد من النوادر، كما كان يعد اللحن قديماً. إرشاد الأريب 5: 76: أبو علقمة كان لا يترك الإعراب (2). وهذا يدل على أن في زمنه من كان يلحن.
المنهل الصافي 5: 89: قاضي القضاة ابن الحريري الحنفي كان يراعي الإعراب في لفظه حتى مع نساء بيته. درر الفرائد المنظمة 1: 328: القاضي نسيم الدين كان لا يتكلم إلا بالنحو. هذا بعكس زمن ابن بري فإن ابن خلكان نبّه على أنه كان يلحن في كلامه ويتابع العامة. وكلاهما غريب في زمنه، ولهذا نبهوا عليه.
الدرر الكامنة 1: 84: وكان يعرب كلامه ويتعجرف حتى يتباغض (1). قلت: إن كان يتباغض للعجرفة فنعم، وأما الإعراب فقد أصاب فيه.
معيد النعم للسبكي 127 - 144: لا يرى التزام الإعراب مع العامة (2).
مصباح الدياجي (في الجغرافية) ص 155: القاضي ابن عين الدولة كان يخاطب العوام بلغتهم، ويحاكى أهل الريف والصعيد والواح. والخاصة تتظرف الآن باللحن.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید