المنشورات

فُعول

في فَعُول، كقولهم: سُفوف، نُشوق ... الخ. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة، وسط 18: العقيليون يقولون: هنّ عدوّات الله، ووليّات الله ... الخ، أي بإلحاق التاء بآخر فَعُول بمعنى فاعل، لأن فُعولا عند العامة محوّل عن فَعول وهم يلحقون التاء به في التأنيث.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید