المنشورات

الأسماء الستة

قالوا: حَمَاك، بالألف دائماً، وهي لغة (2). في حضرموت باعلوي،وفي تونس بوحاجب. خلاصة الأثر 1: 74: باعلوي وباحسن ... الخ.
حكاية عن وزير مغفل غضب لما كتب له كاتبه لأحد الأمراء «أبو فلان» ولم يكتب «أبي فلان» لأن «أبو» عامية، في صبح الأعشى 1: 49. فهو إذن كقول كتّابنا: وأخيه.
صبح الأعشى ج 4 أول ص 486: البوسعيدي. نيل الابتهاج 121: البوزيدي وفاته سنة 845، أي استعمل بوكذا من ذلك العصر. وفي 334: بو عبد الله. ديوان المعمار 42: على أبو الحمار.
الكواكب السائرة ج 2 يستعمل فيه دائماً أبو يزيد أو أبا أو أبي للسلطان بايزيد.
في ابن إياس 3: 101: ابن السلطان أبي يزيد، مع أنه يستعمل كثيراً بايزيد. وفي 1: 300 منه طلب السلطان أبي يزيد من برقوق طبيباً. وفي 303 عودة الطبيب لمصر وفي 434 سماه بايزيد. وانظر ابن خلدون في ذلك. التبر المسبوك 326: أبي يزيد للسلطان بايزيد. نزهة الناظر للحنبلي آخر ص 129: بيت فيه بايزيد.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید