المنشورات

أربعين

راجع (ميتم) في حرف الميم.
قولهم في حكاياتهم دائما: أربعين إلا واحد, له أصل. أنظر الأقصى القريب للتنوخي ص 84: في أواخر الصفحة. خزانة ابن حجة ص 148: وإذا قاولا: ميّه: أي مائة قالوا ميّه وواحد, ميت فارس وواحد في القصص, ومنه ألف ليلة وليلة.
وأم أربعة وأربعين هي الحريش.
أنظر المقتطف مجلد 47 ص 247, خطط المقريزي 2: 319 وكذلك في عيون التواريخ لابن شاكر ج 2 ص 144. وفي تحرير التحريف وتصحيح التصحيف, عن تقويم اللسان لابن الجوزي وذيل الدرة للجوالبقي, والعبارة للأخير «ويقولون: دُخَّان الأذن ... بالنون لدابة كثِيرة الأرجل, يذهبون إلى تشبيهها بالدخان, ولا معنى لذلك وإنما هو دَخّال الأذن, فَعّال من الدخول, أي أنه يدخل الأذن كثيراً, والعرب تسمى هذه الدابة الحريش, على وزن حريض».






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید