المنشورات

أَفْيون

 يتعاطونه, وقولهم: فلان أفيونهْ فلان, أو الشيء الفلاني. أفيونته .. وانظر رسائل عنه في الفقه.
«الطراز المذهب» ص 28: «الأفيون معرب ابيون». «خلاصة الأثر» ج 2 ص 256: في الأفيون.
وفي ج 3 ص 258: أبيات ابن النحاس في تعاطيه الأفيون.
«الكواكب السائرة» ج 3 ص 85: مواليا للسيدة زينب رضي الدين, فيه اللبن أي لبن الخشخاش, والمراد: الأفيون.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید