المنشورات

أوتيل

أو لوكاندة. «الموشي» ص 119: شعر فيه الخان. ص 74 من الكتاب (رقم 648 شعر) مقطوعان فيهما:
«ما ضيق الخان إلا نافتي وأنا»
«المحاسن والأضداد» ص 302: استعمال الجاحظ الخان للفندق.
التُّزْل بمعنى مصروف الأكل, وشعر لدعبل. كتاب بغداد - لطيفور ص 225 - 226. «مجلة الطبيب» أواخر ص 359: الأنزال: اللوكاندات.
المطرّزي على المقامات ص 268: المصطبة: «خان الغرباء» وذكرناه في (مصطبة العمد).
إرشاد الألبا إلى محاسن أوروبا (182 تاريخ) ص 33 - 34: ما كتبه عبد الله فكري باشا عن لفظ الفندق.
«لغة العرب» ج 3 ص 100: استعمال النزل للفندق خطأ .. الخ.
«فقه اللغة» - طبع اليسوعيين - ص 302: الخان: مكان مبيت المسافر. «الأغاني» ج 4 ص 85 أوّل خان نزلته. وانظر ص 116 س 2.
«الابتهاج» (رقم 272 أخلاق) ج 1 ص 57: سكنى الفنادق في شعر للقاضي عياض.
«أحسن التقاسيم» ص 31: في اختلاف لهجات البلاد: «فندق خان تيم: دار التجار». «خطط المقريزي» ج 1 ص 362: فندق الخليلي لخان الخليلي. وفي ص 375: فندق يعرف بخان الزكاة. وفي ج 2 ص 36: الخان الذي أنشأه قراقوش لنزول أبناء السبيل وللمسافرين بغير أجرة, وسماه: خان السبيل.
وفي آخر 91: الخانات والفنادق, أي أنها واحد.
وفي ص 92: فندق مسرور تنزله التجار الشاميون بتجاراتهم. وعبر عنه في أول الصفحة: بخان السرور, وفيها أيضا: كون التجار كانوا يودعون الصناديق بالفنادق أي أنها كالوكائل اليوم.
وفي ص 93: ذكر وكالة قوصون, أي عدّها من الفنادق, وبعده: فندق دار التفاح, ترد إليه الفاكهة.
«الروضتين» ج 1 ص 9: بناء نور الدين الخانات في الطرق ... الخ.
مادة (دفتر) من «المصباح» الفُتْقُ لغة في الفندق.
«ديوان ابن سناء الملك» ص 50: قصيدة في مدح أبيه, وقد وهب له فندقا, والكلام في الفندق في ظهرها.
«المنهج الأحمد» - طبقات الحنابلة للعليمي - ص 77: استعمالهم الفندق, وراجع (النزل) في «المعاجم».
«رحلة ابن جبير» ص 194: خان كبير, ولم يقل: فندق. وفي ص 211, 213, 217, 219, 333 - 4: استعمل الخان بمعنى الفندق. وفي ص 214: قيسارية كأنها الخان العظيم. وفي أوّل 239: وضعهم أبواب حديد على الخانات. وفي 233: وصف خان قرب حلب.
«ابن بطوطة» ج 1 - أوّل ص 30: (الفندق يسمونه: الخان) وفي ص 124 منه: استعمل الخان. وكانوا يطلقون قديما في أوّل إنشاء الأوتيلات على النمط الجديد لفظ: الخمارة, وقد بقى على بعض الألسنة الآن: خمارة النيل, وخمارة شبت.
وفي «الدر الثمين لمنارة شرح المرشد المعين لابن عاشر في الفقة» ص 165: أبيات للقاضي عياض في ذم السفر, وفيها الفنادق, وقبلها أبيات للقاضي عبد الوهاب المالكي في مدح السفر وكأن أبيات القاضي عياض رد عليها.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید