المنشورات

بري

 بارِيه: أي راقبه, وفلان باراه: أي لاحظه وراقبه. وبارِي له: أي انظر له الخ. لعل أصله من: كُن مباريا له في سيره أو نحو ذلك, حتى تلاحظه وتراقبه.
والبَرّاية: آلة لبري أقلام الرصاص ونحوها. انظر في أخبار نصيب من الأغاني ج 1 آخر ص 372 - (طبعة دار الكتب الجديدة): بيتا من قصيدة, فيه:
قسىُّ السُّرى ذُبْلا برتْها الطرائدُ
وكتب المصحح بالحاشيه أنها جمع طريدة, وأنها من وصفها تنطبق على مبراة أقلام الرصاص اليوم.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید