المنشورات

بَشْنِين

يظهر أنه: اللينوفر. الخطط التوفيقية ج 16 ص 67. الجبرتي ج 3 أوائل ص 105. الكتاب (رقم 436 أدب) ص 26: وصف اللينوفر, ويظهر منه أن وسط الزهرة أحمر. وانظر في ص 27: منه: مقطوعين في أحدهما ما ذكرناه. مطالع البدور ج 1 ص 112. خطط المقريزي ج 2 ص 129: وصف البشنين وقال: زهره يشبه اللينوفر. المختار السائغ من ديوان الصائغ (رقم 805 شعر) أواخر ص 44, تشبيه الينوفر, وأن منه أحمر. وفي ص 61: انظر ألوانه. وفي ص 82: كونه أصفر وأزرق. وجاء في بيت لفظه نيوفر. المقامات الجلالية الصفدية ص 165: ألوان اللينوفر في أرجوزة, وسماه: النوفر, وقال: منه ما هو شامي ومصري. ما يعوّل عليه ج 2 ص 171: عرائس النيل: النيلوفر, وفي ص 301 منه: قاتل النحل أو البخيل: البشنين. الكواكب السائرة لأبي السرور البكري, وسط ص 160: عرائس النيل, وهو اللينوفر الأبيض, ومقطوعان فيه. خير الكلام (في المجموعة رقم 657 أدب) ص 42 - 43: قول صاحب القاموس: اللينوفر: ينبت في المياه الراكدة وَهم, فإنه ينبت في الجارية أيضا. حلبة الكميت أول ص 220: ما قيل في اللينوفر. وفي ص 330: البشنين في قصيدة لابن حجة. المجموع (رقم 808 شعر) ص 251: أبيات لصفي الدين الحلي في اللينوفر الأصفر. المثالث والمثاني (رقم 816 شعر) ص 26: مقطوعان لصفي الدين الحلي في اللينوفر أولهما فيه أنه أزرق وأحمر. مجموعة شعرية يرجح أنها للعصفوري ص 295: مقطوعان في النيلوفر, لعلهما لصفي الدين الحلي. المقتطف ج 19 ص 275: النيلوفر. وفي ج 47 ص 254: الينوفر. البشميم. سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبلي ص 19: نوفر خطأ, وهو النيلوفر. وفي تحرير التحريف وتصحيح التصحيف, نقلا عن تثقيف اللسان للصقلّي: «ويقولون: نِينُوفر, والصواب: نَيْنَوفَر - بفَتْح النون الثانية, ونِيَلْوفَر - باللام أيضا». مسائل ابن السيَّد ص 232 - ص 241: النيلوفر وتغيّره بالنيروفل الخ. شفاء الأسقام والآلام (رقم 309 طب) ص 221: لينوفر: هو السادوران, وفي ظهر ص 228: النيلوفر الخ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید