المنشورات

بَلاّصي

لجرار الماء المعروفة, نسبة إلى البلاص بلد بالصعيد, ويأتون بها في النيل على مراكب شراعية كبيرة. «الخطط التوفيقية» ج 9 ص 82: عمل البلاليص. والبلاصي شغل البنت هو الذي يكون منقوشا نقوشا بارزة في ظاهره, ولا يستعمل غالبا إلا في نقل الماء مثلا. في أواخر مادة (قلل) «من المصباح» ما يدل على أن الجرة هي البلاصي.
من مزاعمهم أن الرجل إذا كان خارجا لقضاء حاجة تهمه, وصادفته ارمأة حاملة على رأسها جرة فارغة تشاءم ورجح عدم قضاء حاجته. وكذلك العروس إذا خرجت من بيتها إلى بيت زوجها, وصادفها مثل ذلك تشاءمت وتشاءم منها أهل زوجها أيضا.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید