المنشورات

بَليَّة

 أي: بليد كسول, لا يتحرك ولا يجيد عملا. وفي اللسان: «ناقة بلية: يموت صاحبها فيحفَر لديها حفرة, وتشد رأسها إلى خلفها, وتُبْلَى - أي تترك هناك لا تعلَف ولا تسقى حتى تموت جوعا وعطشا». فلعله منها أي يريدون أنه مكتوف لا يتحرك, أو يكون المقصود البلية أي المصيبة لأن من يكون بليدا يكون بلية على من يستخدمه أو يعرفه. ويقول الشاعر: ومن البلية أن تعظّم جاهلا ... الخ. وفي «صبح الأعشى» ج 2 ص 243: البلايا.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید