المنشورات

بُورِي

 البوري في تارة العجلة. سمك بوري: لنوع منه, كما ذكر ابن بطوطة ج 1 ص 147. وفي طبعة باريس ج 1 ص 57: ترجم البوري بلفظ (Le mugue). وفي ابن إياس ج 1 ص 50: ظهور السمك البلطي بالنيل, والسمك اللبيس, وسمي بذلك لأنه يتلبس بالبوري. الكواكب السائرة لأبي السرور البكري وسط ص 118 (1): السمك الابريس المعروف الآن بالبوري. طبقات السبكي ج 4 أوائل ص 322: بورة: قرب دمياط ينسب غليها السمك البوري. «خطط المقريزي» ج 1 ص 108: السمك البوري: نسبة لقرية تسمى بورة. وفي ص 181: بور التي ينسب إليها السمك البوري الخ .. وفي ص 265: تفريق السمك البوري, وأشياء أخرى مدة الفاطميين في عيد الميلاد. وفي أوائل ص 266: تفريقه في عيد الغطاس الخ.
والبوري أيضا: البوق عند الجند, والضارب في البوري يسمى: البروجي, ويرادفه المنفّر. الأزهار الرياضية في أئمة ملوك الأباضية (رقم 1423 تاريخ) ص 230: الطّبل, وكونه يضرب ضربات يفهم منها القصد. «الحسن الصريح في مائة مليح» آخر ص 35: في الملحق مقطوع في «مُنَفِّر».
والبوري عند الصواغ: أنبوبة من حديد عقفاء ينفَخ منها على اللهب في لحام الذهب.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید