المنشورات

بُوص

يقال للغاب في الأرياف, ولكن الدقيق منه. ويطلق في الصعيد على حطب الذرة, فيقولون: بوص الشامي, وبوص العويجة, ويخص بوص العويجة باسم الكعب, وذلك لأن فيه كعوبا, وكذلك الشامي, ولكنهم خصوه بهذا. «صبح الأعشى» ج 3 قبل آخر ص 53: قصب البوص: الأبيض الغليظ. في المعرب والدخيل لمصطفى المدني, بعد أن تكلم على البوصي: لنوع من السفن قال: «قلت: وأهل مصر يطلقون البوص على القصب الرفيع الذي له أنابيب, وكأن هذا مأخوذ منه لأن السفن بالعراق تعمل منه».
والعامة بمصر يطلقون البوصة على جزء من أجزاء المتر الخشب الذي يفتح ويقفل, فكل عشرة سنتيات بوصة عندهم.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید