المنشورات

بوَّابَة

 للباب الكبير. استعملت لذلك في كنوز الذهب في تاريخ حلب جزء الخطط في صفحات: 102, 120, 150, 158, 160.
فقه اللغة (طبع اليسوعيين) ص 25: الرتاج: الباب العظيم, والدرب: باب الطريق. واستعمله «ابن إياس» ج 3 ص 336: لأبواب الحارات. فقال: أمر السلطان محمد بن قايتباي بعمل دروب على الحارات والأسواق بسبب المناسر. وانظر ص 338 منه. ولعل العامة استعملت الدرب في وقت من الأوقات بمعنى الطريق من هنا, كما سيأتي في (درب). ويظهر أن عمل البوابات على الدور كان ابتداؤه في زمن هذا السلطان. «خطط المقريزي» ج 2 ص 317: فرَّكب الباب على البّوابة, يتعين أنه يريد المدخل لا الخشب. وانظر في ج 3 ص 33: درب كذا. فلعله يذكر أول من عمل البوابات إذ أن لكل درب بوابة كبيرة في عهد السلطان قايتباي. «الجبرتي» ج 3 أوّل ص 267: ما يفهم أن الدرب باب الحارة: (زي بوابة جحا). تكلمنا عليه في كلمة (جحا) وكذلك (بوابة حجاج) في فهرس الجبرتي.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید