المنشورات

بُويَة

 معروفة, والأتراك يقولون: بويه. وفي «معيد النعم للسبكي» ص 92: البويجَي أو النَّقّاش هو الدَّهّان, وقد استعمل الصَّبّاغ بعد ذلك لمن يطلق عليه اليوم, أي صابغ الثياب, وعلى ذلك فالأَولى أن يقال لضرّاب البوية الدَّهّان. وكذلك للبوية نفسها, ويستعمل الصِّبغْ للبوية التي تصبغ بها الثياب أي التي تتخلل أجزاء المصبوغ ويتشر بها.
وأما بوية الجِزَم فهي: اليَرَنْدج, والأَرَنْدج.
وفي ص 201 من معيد النعم للسبكيّ أيضا: النقاشون, ولم يتكلّم عليهم. وانظر النسخة الأخرى المطبوعة بحاشية الأرج. «روض الآداب» ص 237: بيتان في (دهان).




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید