المنشورات

بياض

لنوع من السمك النيلي, وإذا كان صغيرا يسمّى أنُّوما, وقد ذكر في حرف الألف. وإذا كبرت البياضة وعظمت سميت: لقشة, راجعها في حرف اللام.
والعامة تطلق البَيَاض أيضا على الزِّفت, أي القار فهو من الأضداد عندهم.
والبّياضات عندهم: وجوه المخادِّ والفُرش تُلبسَّ فيها لتستر التراب عنها. ذكرناها في «وش».
شوارد اللغة في رسائل الصاغاني أوائل ص 61: الزأجل: بياض البيضة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید