المنشورات

ثَبوت

هو التابوت, فقصروه, ويطلقونه على دولاب الماء, وفيه العلبة والشعبة. ويظهر أنه سمي بذلك, لأن الحوض الذي يصبّ فيه الماء يُصنع غالبا من الخشب, وهو شكل التابوت, فسمي الكل باسم البعض.
وفي الجبرتي ج 4 ص 256: توابيت السواقي. وراجع الهمالي في حرف الهاء.
غرر الخصائص ص 195: خروج الأمين في تابوت عمله الجواري.
تبوت القبور: ذكر في تركيبة, وأنه خاصٌّ بالأولياء.
في الحيل وميخانيقا الماء 112: الحنانة, ويظهر أنها ترادف التابوت, ورسمها. ص 202: يفهم منها أنها علبة التابوت, ولكن يظهر أنها تطلق على نفس التابوت جميعه. وفي ص 201 ترجمت: Roue Hydrauligue أي عجلة مائية. وانظرها في ص 114 - 115: حنّانة الوضوء. وفي ص 117: تابوت مكَّررا: أي حوض الحنّانة. وفي ص 221: حنانة: أعنى طوقاً على محور. وفي آخر الكتاب في الترجمة أنها أُخذت من الحنين, لأن لها صوتا. وفي ص 207: ترجمة Caisse des bois.
وفي ص 208: استعمل ابن الأثير في «الكامل»: التوابيت للمحامل التي تكون على الفيلة.
وفي الخصائص ج 2 ص 62: أرجوزة لأعرابي حملوا على بعيره محملين أول ما عملت المحامل.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید