المنشورات

تُرْبيد

 سفينة تقذف النّار. وضع لها «محمد بك المويلحي» الحرّافة في المجمع اللغوي برئاسة البكري سنة 1309 هـ, وانتقدها «صاحب الهلال» ولم يذكر لها مرادفا, وكذلك فعل السيد عبد الله نديم في الأستاذ. وأما «اليازجي» فإنه انتقدها في مجلة البيان في مقالة اللغة والعصر, ووضع لها الرّعاد, وهو ترجمة الاسم الإفرنجي. ابن بطوطة ج 1 ص 137 الحرّافة تسمى في زمنه في بغداد: الشبارة, وهي شبه السلورة.
خطط المقريزي ج 1 ص 218: المرمّة: يفهم أنها سفينة تحمل المِيرة والسلاح. قال: وحولها حرّاقات تحميها. فاستعمل الحرافه للسفينة الحربية, أي البارجة. تاريخ الوزراء ص 19: الحراقات, وهي: السفن الحربية الخ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید