المنشورات

تَشْريفَة

تطلق على الاحتفال بتهنئة أمير مصر بالعيد أو نحوه, وهي التي كانت تسمّى بالموكب, وبالآلاي (راجع أَلاي).
عدد التشريفات: وهي عيد جلوس الخديو, ومولده, والعيدان, ولكن عيد المولد فيه مقابلة باللباس الأسود فقط. وانظر كراس التاريخ من الفهارس, ففيه ذكر لاحتفالهم بأعياد موالدهم.
إرشاد الأريب لياقوت ج 6 ص 258: احتفال عضد الدولة بعيد مولده.
غذاء الألباب شرح منظومة الآداب للسفاريني ج 2 ص 154: لبسه عليه أفضل الصلاة والسلام جبة من سندس أخضر منسوج فيها ذهب, وقال: وذلك قبل أن يحرم لبس الحرير.
الأغاني ج 21 ص 239: جبة وعمامة مذهبتان كانتا للأمين, أي أنهم كانوا يلبسون ذلك. مروج الذهب ج 2 ص 274: وأرسل إلى الأفشين دراعة من الديباج الأحمر منسوجة بالذهب, وقد رصع صدرها بأنواع الجوهر. المقريزي ج 1 ص 44: العمامة بالطراز المذهب والعقد الجوهر للوزير. وفي ص 409: العمائم بطراز الذهب مدة الفاطميين. وفي خطط المقريزي ج 2 ص 410 ما يفهم منه أن الخليفة الفاطمي كان يلبس حللا مذهبة في التشريفة. وانظر أواخر ص 419: من ضمن التشاريف الطوق المذهب والعقد الجوهر للوزير. وفي ج 1 ص 477 منه: ثوب الخليفة يوم فتح الخليج يقال له البَدَنة, وهي من ذهب كلها وحرير مرقوم.
صُبْح الأعشى ج 3 ص 515: لباس الخليفة الفاطمي في عيد الأضحى الأحمر. ومضى لباسه في عيد الفطر في ص 513 أنه الأبيض, وكذلك غيره في ركوبه في جُمَع رمضان. وفي أواخر ص 515: أنه يخلع الحلة الحمراء على الوزير. وفي 519 ثوب الخليفة يسمى البدنة, ولم يذكر لونه في فتح الخليج. وفي 521: ركوبه في الأيام المعتادة بالياب المذهبة من البياض والملون.
راجع لباس الناصر, وهو مذهب, في رحلة ابن جبير عند دخوله بغداد ص 206.
صبح الأعشى ج 4 آخر ص 40 - 41: شيء يتعلق بلبس المطرز على الكم. وفي 52: التشاريف ووصفها. المنهل الصافي ج 3 ص 227: لبس الخليفة فرجية سوداء مطرزة. وفي ج 4 ص 518: وهو أول مقدم لبس الطرز المزركش.
معيد النعم للسبكي ص 69 - 72: بدلة التشريفة, وهو كلام جميل.
ابن إياس ج 2 ص 377: خلعة على الأمير طومان باي لم يعهد مثلها وهي فوقاني حرير أزرق, بوجه أخضر, بطرز يلبغاوي عريض, قيل كان طوله ثلاثة أذرع في عرض ذراعين ونصف, من الذهب الخالص البندي. وفي آخر ص 387: عود إلى هذا الفوقاني. وفي 380: أحضر لهم عدة تشاريف. وفي ج 3 ص 187: قفطان تماسيح على أحمر.
خطط المقريزي ج 2 ص 496: قال: إن تشريفة العلماء بمصر تعمل على فرجية عنابي. الخطط التوفيقية ج 10 ص 90 - 92: صفة الخلع الملوكية على الأمراء والعلماء. وانظر الإشارة إلى ذلك في ص 109 من نهاية الأرب للقلقشندي في أنساب العرب.
كتاب القضاة لابن القادر الطوخي ص 87 س 2: ابن دقيق العيد أول من غير خلع القضاة من الحرير للصوف.
وفي ج 2 ص 496 من المقريزي: بدلة بطرك القبط من ديباج أزرق .. الخ.
درر الفرائد المنظمة ج 2 ص 164: التشاريف التي كانت تعطى لأمير مكة ووصفها. وفي أوائل ص 309 تشريف من سلطان مصر لملك المغرب, ووصفه.
في مجموعة الأوامر الصادرة من محمد علي باشا التي عندنا ج 2 ص 307 أمر به كسوة الآلاي أي التشريفة.
المجموع رقم 678 شعر آخر ص 72: في مليح كمه مطرز. في العدد 21 الصادر يوم السبت 21 شوال سنة 1244 من الوقائع المصرية بعنوان «تهنئة عيد الفطر»: إن أفندينا صلى بجامع القلعة ثم شرف دست ديوانه. ودخل عليه للتهنئة من بلغوا رتبة القبوجي باشية والخواجكان ومن يضاهيهم. وأمرهم أن يتسربلوا بلباس كلباس العساكر الجهادية. وجعل لهم عشر مراتب يتميز بها بعضهم عن بعض كما جعل أيضا لجنود الجهادية. وأمرهم أن يضعوا على كسوتهم حسب مقدرتهم ماسا وذهبا علامة أنهم حازوا لديه شرفا .. الخ.
جاء في صحيفة الوقائع المصرية, عدد 24, غرة ذي القعدة سنة 1244 ما نصه:
لقد كان المسلمون أولا يستعملون اللباس الكافي لحفظ الجسد على الوجه الشرعي من غير إفراط ولا إسراف, غير أنه بسبب مرور الأزمان تجاوزوا الحد المشروع والقدر المعروف اتباعا لهواءهم (1) وحسدا من أمثالهم, وصاروا يسرفون أموالا غزيرة على كسوتهم, فوقعوا في تكليفات عظيمة, ومصاريف وافرة, فكأنهم زعموا أنّ شرفَ الإسلام بالحلل الفاخرة, وهذا باطل من وجهين.
أَوّلاً: لأن شرف أهل [الملة] الإسلامية جميعهم بحلة الإيمان ولباس التقوى, وذلك ظاهر (فلله الحمد والمنة على ذلك) ثانيا: أنّ شأنَ أولى المناصب العلمية والسيفية وغيرهم من أتباع الباب العالي, مع تشرفهم بظل صاحب الشوكة السلطانية, لا يحتاج إلى اللباس الفاخر, إنما رسوم الدولة والقوانين الملكية والأصول النظامية جميعها فلم تكن مرتبة إلا لأجل الجهاد الذي تظهر به شعاير (2)الإسلام, وتجرى أحكام الشريعة على حقها, فمن ثم ارتأى أهل مجلس الباب العالي في رفع هذه التكليفات, المسبب عنها العنا والتعب, ورسموا في استعمال لباس خفيف يصلح لأن يلبس في الحضر والسفر, ف تصان به الناس عن البذخ والإسراف المذموم شرعا وعقلا, لا سيما ذلك الإسراف الذي يجبر به أوليك (1) يحضرون أيام الرسم أعني زيارة الخرقة الشريفة والعيدين وقراءة المولد الشريف وركاب الهمايون. وقد عينوا لكل في خدمة بابه العالي لباسا مخصوصا, كما يأتي شرح ذلك.
ينبغي للصدر الأعظم في هذه الأيام المذكورة أن يلبس طربوشا مشغولا دايره (2) بقصب, وحروانيا من جوخ أبيض مشغولا جيبه (أي ما يدور حول العنق) بقصب, وما تحت الحرواني فليكن جوخا, ويضع على حصانه غشاء (3) مشغولا بقصب لهي (4) ورختا مناسبا له.
يجب على جناب شيخ الإسلام في تلك الأيام أن يتعمّم بشاش أخضر إن كان من السادات, وإلا فبشاش أبيض, ويلبس فراجية (5) من جوخ أبيض, وتحتها لباس جوخ, وليلبس حضرة قاضيِّ العسكر اللذين رتبتهما كرتبة الوزارة حال كونهما عالمين فراجية من جوخ أخضر زرعي عوضا عن كسوتهما القديمة المخصوصة بالوزراء التي هي أوستلك أخضر, وليتعمما بشاش أخضر إن كان (1) من السادات, وإلا فبأبيض, ويضعا على خيلهما غشا بنالوقية (2) , ولتكن لجمها وما على صدورها حلالا أي من غير فضة.
ويجب على جناب القائممقام أن يلبس طربوشا كطربوش الصدر الأعظم, وذلك ليتميز عن سائر الوزراء, وليلبس حروانيا من جوخ أحمر مشغولا ما حول عنقه بقصب, ويركب حصاناً مخصوصا سرجُه برتبته.
وليلبس حضرة سر عسكر العساكر المنصورة المحمدية وحضرة الوزراء العظام طربوشا كطربوش جناب القائممقام وحروانيا من جوخ أخضر زرعي مشغولا جيبه بقصب, ولتكن طواقم أحصنتهم كطواقم حصان جناب القائممقام.
أما حضرة العلماء العظام الذين نالوا رتبة قاضي إسلامبول فليلبسوا فراجية من جوخ أحمر عوضا عن أوستلك الصوف الأحمر, وذلك لأن رتبتهم كرتبة الذين بلغوا المناصب الستة, أعني بهم دفتر دار أفنديو ورئيس أفندي, وأفنديي الشقين, ونيشانجي أفندي, ودفتر أمين أفندي, ولتكن عمائهم من شاش أخضر أو أبيض, وأطقم أحصنتهم وأغشيتها كأطقم خيل الصدور العظام أي قاضي العسكر.
وليلبس الموالي الكرام الذين بلغوا رتبة قاضي مكّة المكرمة ورتبة قاضي اسكدار وما بينهما فراجية من جوخ أسود, وذلك لأنه كان لهم أولاً أوستلك من جوخ أسود كالخواجكان الكرام.
وينبغي للأفنديات المدرسين كافة وللأفندي خطيب أيا صوفية الكبير أن يلبس فراجية من جوخ أزرق تميزا عن الموالي الكرام وغيرهم, ولتكن عمائمهم وأطقم أحصنتهم كأطقم أحصنة الموالي العظام.
وقد كان الأفنديات مشايخ جوامع السلاطين الذين في رتبة المدرسين الكرام والأفندي شيخ أيا صوفية الكبير الذي هو في رتبة أشرف الموالي الكرام يضعون على رؤوسهم قارووقا وسطانيا وأركانا إنما الآن أمروا بأن يضعوا عمائم فقط ليتميزوا عما (1) سواهم, ويلبسوا فراجية من جوخ أخضر غامق, ولتكن أطقم أحصنتهم كما كانت أولاً.
ومن حيث أن أشراف القضاة والخطباء وأئمة جوامع السلاطين وغيرهم من خدمة الشريعة الغراء, ليسوا من أرباب تلك الرسوم فلا يحتم عليهم بلون ما للباسهم, بل يستعملوا (2) لباسهم الأوّل مع وضع عمامة على رءوسهم.
وليلبس قضاة العسكر والعلماء والمشايخ والمدرسون لباسهم التحتاني من جوخ, وأما وشاحهم الفوقاني فقد مر تفصيله. ولتكن حزماتهم بلون أزرق صيني, وليستعملوا في غير أيام تلك الرسوم قو قولطة (3) وبنشا وقبوطا من غير شال, ولتلبس خدمتهم طرابيش مع عمائم من شاش أبيض أو أحمدية (4) كما هم الآن.
وليلبس حضرة كتخدا بيك أفندي من حيث هو في رتبة أمير أمراء الروم أيلي طربوشا فقط وحروانيا من جوخ أخضر زرعي مشغولا جيبه بقصب عوضا عن الأوستلك الأخضر, وذلك ليتميز عن الرجال الكرام وعن ميرميران, ولكن طقم حصانه كطقم الوزراء العظام. وأما ميرميران الذي هو كأمير أمراء الروم ايلي رتبة فليلبس في أيام الرسم المذكورة كما يلبس كتخدا بيك أفنديو وأما ميرميران الذي يصير قبطان باشا فليلبس طربوشا وحروانيا من جوخ أحمر مشغولا جيبه بقصب, وليكن طقم حصانه كطقم حصان كتخدا بيك أفندي, وكذا طقم ميرميران المعدود مع أولي المناصب.
وليلبس أصحاب المناصب الستة المذكورة طربوشا وحروانيا من جوخ أحمر دون قصب وليكن غشا أحصنتهم لهيا (1).
والأفندي ناظر أوقاف الهمايون وناظر السركي وما بينهما, فليكن لهم الأوستلك لباسا, ويلبس الخواجكان طربوشا وحروانيا من جوخ مور وليكن غشا أحصنهم بنالوقة.
وليلبس الخواجكان الذين يتردون بتلك الأيام فروة الأركان الواسعة أكماما طربوشا وحروانيا من جوخ أزرق سماوي وليكن طقم أحصنتهم غشا بنالوقية بثمن قليل, ويلبس أمين الكمرك وقصاب باشي ومعمار أغا ومهترباشي الخيمة الخاصة وغيرهم ممن يماثلهم مقاما لباسا مثل لباس الخواجكان الموما اليهم.
وليلبس الجاوشباشي أغا وأغوات ركاب الهمايون السلطاني ومير علم أغا طربوشا وحروانيا من جوخ, وليكن طقم أحصنتهم كطقم أحصنة الوزراء العظام, وليلبس القبوجيباشيات كافة طربوشا وحروانيا من جوخ وردي (1) وليضعوا على أحصنتهم غشا لهيا ورختا يناسب حالهم.
وليلبس أغوات كدكلوز (2) عما وضوابط جاوشات الوجاق والأغوات الذين هم من قبل الوزراء كافة طربوشا وحروانيا من جوخ لازوردي, ولتلبس أغوات السلاحشوران الخاصة طربوشا وحروانيا من جوخ أخضر غامق, وليكن طقم أحصنتهم مناسبا بلباسهم.
وينبغي للوزراء العظام أن يلبسوا عوضا عن القبوط قوقولتة من الجوخ الورديّ سواء كانت بقصب أَولا, وكذلك العلماء الكرام والوكلاء الفخام والخواجكان والخدمة الذين هم أصحاب الرسوم, ولكن لون حزماتهم أحمر عوضا عن الأصفر أما لَوْن جزمة العلماء فقد مَرَّ بيانه.
وليلبس أَتباع الوزراء العظام وأتباع رجال الدولة العليّة لباسا مثل لباسهم الآن وطربوشا من غير عمامة, وذلك ليتميزوا عن أتباع الموالي العظام, وقد مر لباس خدمتهم آنفا.
وليلبس من يجعل وزيرا كبيرا ويذهب إلى مقابلة السلطان حروانيا من جوخ أبيض مشغولا جيبه بقصب, وليكن له عوضا عن الفروة, ومن يجعل شيخا على الإسلام يلبس فراجية من جوخ أبيض, ومن يرتقي إلى رتبة القاممقامية ويصير صدرا أعظما (1) أو قاضي عسكرا (2) أو قاضيا على إسلامبول فليلبس لباسه المذكور أعلاه, وأما غيرهم من الخدمة فليلبسوا لباسهم القديم إلا كتخدابيك أفندي وميرميران, فينبغي لهما أن يلبسا لباسهما المذكور أعلاه وأما لباس الصدر الأعظم وجميع الوزراء ورجال الدولة والخدمة المعدودين من أهل الرسوم والمدرسين ومشايخ جوامع السلاطين العظام فقد مر بيان لباسهم.
ومن حيث أن الكتبة المستخدمين في الباب العالي, وفي باب الدفتري, ليسوا من الخواجكان, فلم يحصوا مع أهل الرسوم, فلذا لم يعين لهم لباس جديد, إنما ينبغي لهم أن لا يتعمموا بشال ويلبسوا لباسهم القديم. والخواجكان منهم فقد مر بيان لباسهم. وعلى هذا النسق تمت كسوة الوزراء العظام والعلماء الكرام والخواجكان وكل أهل الرسوم, وكذا طقم أحصنتهم. وأما الطّقم الذي يستعملونه في غير أيام الرسوم, فليكن الآن بأقل ثمن مما كانوا يشترونه إلى أن يتخصص له ترتيب بعد المشاورة.
إنّه إذْ رأى ذو الإرادة السنيّة الملوكيّة الصعوبة والإسراف الحاصل من استعمال اللباس القديم في إسلامبول, صدر أمره السامي باتفاق رأى المجلس السلطاني بتغييرها, وعينوا لها رسوما طبعت بأمره الكريم في المطبعة العامرة ونشرت, فورد منها صورة إلى المحروسة, فأمر سعادة الخديوي أيضا بطبعها ونشرها. فلذا أثبتت في جريدة الوقائع».
انتهى بنصّه.
انظر أيضا نظام هذه الملابس في رسملي عثمانلي تاريخي (1853 تاريخ) ج 4 ص 1816 - 1840 بالحاشية. والوارد هو عين ما هنا لكن بالتركية.
وجاء في العدد 58 الصادر يوم الاثنين 29 ربيع الأول سنة 1245 ما نصه بالحرف:
«قد تقرر الآن رأى أهل المجلس - كما حكم فيه سابقا - أن تكون كسوة الجميع حسب كسوة الجهادية, أعني على مراتبهم. فكسوة أولي المرتبة السابعة والثامنة والتاسعة من اللون البارودي واللازوردي. وشكل كسوة المرتبة السابعة مثل كسوة القاممقام ونيشان ذوي المرتبة الثامنة كنيشان اليوزباشي. ونيشان المرتبة التاسعة كنيشان الملازم الثاني. ورتبة نظار الأقسام في الوجه البحري سابعة. ورتبة حكام الأخطاط تاسعة. وحكم على أهل الرتبة الثامنة والتاسعة ألا يكون بنشانهما من الماس, بل يصنع نيشان الأولى من ذهب, والثانية من فضة. ورتبة المشايخ الكبار كرتبة حكام الأخطاط, ويعطون إجازة بلبس كسوة ووضع نيشان. وأما قائممقامات القرى فيؤذن لهم بأن يلبسوا كسوة جوخا بقياطين فقط, ويضعوا لهم نيشانا, ورتبتهم عاشرة وذلك يوجب صدور أمر من الأفندي مأمور الديوان الخديوي إلى حضرة المأمورين, إشعارا لهم بذلك؛ كما استقر الرأي في المجلس العمومي المنعقد في القصر العالي, المنعقد في اليوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول».
الدرر الكامنة ج 2 ص 53: علي بن سليمان البرنواه, ومعناه الحاجب. المنهل الصافي ج 3 ص 240: البرناواه أو البرواناه ومعناه الحاجب, وأصله اسم الفراشة التي تلقي نفسها في النار.
خطط المقريزي ج 1 ص 403: صاحب الباب مدة الفاطميين يقرب من التشريفاتي. تخريج الدلالات السمعية ص 38 - 43: الآذِن والحاجب والبوّاب. صبح الأعشى ج 5 ص 449 الحاجب. آثار الأول في ترتيب الدول ص 28: أمير جاندار يحفظ مراتب الناس ومجالسهم. لعله قريب من التشريفاتي أو لرئيس التشريفات.
معيد النعم للسبكي ص 38: الدوادار, وكان يسمى بالحاجب. وفي ص 57: اختصاص الحاجب. وفي 86: حاجب القاضي. الإكليل للهمداني ج 8 ص 12: الواهز في اليمن: الآذن على الملك, ولم نجده في القاموس.
وراجع الحاجب في الأحكام السلطانية وصبح الأعشى وخطط المقريزي ج 2 ص 219, 221.
وفي ابن بطوطة (طبع باريس) ج 1 ص 17: ترجم الحاجب في التشريفة Chambellan. وفي ج 4 منه ص 104: ترجم البرددار بذلك. وانظر كراس المهن والصنائع.
الحسن الصريح في مائه مليح للصفدي ص 10: مقطوع به طرزكم, وبعده آخر.

 



مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید