المنشورات

تِلِغراف

الضياء ج 2 ص 724: التلغراف الشمسي. وفي ج 3 ص 97, 129 أصل التلغراف, وأنواعه.
الهلال ج 27 ص 15: مخترع التلغراف.
رسملي عثمانلي تاريخيّ (1853 تاريخ) ج 4 ص 2118 بالحاشية إحداث التلغراف في المملكة العثمانية.
ما رأيتُ وما سمعتُ (رقم 1977 تاريخ) ص 143: أهل الحجاز يسمون التلغراف السلك.
تاريخ الصحافة ج 1 ص 80: أوّل من استعمل telegraphe: السلك البرقي أحمد فارس.
لغة العرب ج 1 ص 271 - 273 بالحاشية: أبرق وألمع ... الخ. وكلام في ذلك. وفي ج 3 أوائل ص 336: استعمل التلستي البرقي: السلك البحري.
صبح الأعشى ص 79: النيران التي كانت توقد للإعلام بالعدو. المعجب في أخبار المغرب لعبد الواحد المراكشي ص 253: المنائر التي كانت من حدود المغرب إلى إسكندرية للإعلام بدنو العدو. صبح الأعشى ج 5 ص 121: الحصون, والمحارس,وإيقاد النار, فكانت توصل الأخبار من سبتة إلى إسكندرية في ليلة واحدة.
وكانوا قبل ذلك يتخاطبون بالإشارة, وهي أعلام صغيرة يُتخاطَب بها, وباقية الآن بالجيش. الهلال ج 28 ص 948 مخاطبة السفن بالأعلام. الأحكام الملوكية ص 71: المخاطبة بالإشارات. في كتاب المعرب والدخيل للمدني ما نصه: «الشلاق بمعنى الإشارة والغمز لم يُسمَع من العرب, وهو معروف بالديار المصرية. قال ابن سناء الملك يصف مليحا يشالق:
كان في حومة الشلاق وما كا ... ن بعيدا في جملة النظاره
فلعله كان شبه الإشارات اليوم بالأعلام الصغيرة. ويظهر من قوله يشالق أن الشلاق مكسور الأوّل.
تاريخ مصر في عهد إسماعيل ج 1 ص 100 - 101: إحداث محمد على الإشارات.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید