المنشورات

تُلّ

 لنسيج مخرّق واسع العيون, تُتَّخذ منه الكلل, فيمنع البعوض, ولا يمنع الهواء, هو الدَّبيقي المعين, ولا يعترض أنه كان ينسب لبلد فسمي بذلك, لأنه كان ينسج بها, لأن الاسم اشتهر كما اشتهر «الموسلين» وهو يصنع بأوربا, واسمه محرف عن «الموصلي» لأن نوعه كان ينسج بالموصل.
كنايات الجرجاني ص 135: الدبيقي المعين, وهو قريب من التل. وفي بحري تصنع طرح للنساء من التل الأسود يسمونها: يَمَنَّيِة, وفي الصعيد يسمونها: تلّيّة.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید