المنشورات

تَمَنِّى

 إشارة باليد على الرأس للسلام. وانظر ص 5, 13 من الفهرس الملحق بابن بطوطة: لفظ الخدمة وغيرها. الشريشي على المقامات ج 2 ص 66 الإشارة باليد بالسلام, وأنه عليه الصلاة والسلام فعله على المنبر. خطط المقريزي ج 1 ص 386: صفة السلام على الخليفة الفاطمي من القاضي أن يرفع يده اليمنى, ويشير بالمسبحة.
فقه اللغة - طبع اليسوعيين - (رقم 149 لغة) أوائل ص 180: الإلواء بالبنان هو التمني: أي للتحية والسلام. قال البحتري:
لوي بالسلام بنانا خضيبا ... ولحظا يشوق الفؤاد الطروبا
الموشي ص 52: الإيماء بالسلام, في بيتين.
الكفر: تعظيم الفارسي ملكه بإيماء الرأس من غير سجود.
آثار الأول في ترتيب الدول ص 98: الخدمة. رحلة ابن جبير ص 277, 278: الخدمة في البلاد المشرقية كناية عن السلام. تاريخ الوزراء للصابي 258, 268: سلم وخدم .. الخ. تاريخ الصابي الملحق بتاريخ الوزراء ص 423: يداه معقودتان من ورائه كما يفعل الخراسانية. كتاب المحاضرات آخر ص 58: فلما مثل بين يدي الخليفة سلم وخدم. خطط المقريزي ج 1 ص 447: الوزير يقف ويسلم ويخدم بيده إلى الأرض, ثلاث مرات. وفي ص 474: الإيماء بتقبيل الأرض, فرد عليه بكمه السلام, في ركوب الخليفة الفاطمي لفتح الخليج. صبح الأعشى ج 3 أول ص 505: ويخدم بيده في الأرض, ثلاث مرات (أمام الخليفة الفاطمي). وفي 508: سكع الوزير للخليفة سكعة ظاهرة, فيشير الخليفة بالسلام إشارة خفيفة. وانظر قوانين ديوان الرسائل, وما كتبه الطابع بالحاشية في تفسير السكع هنا.
عيون الأنباء ج 1 ص 366: بيت لأبي الفرج بن هندو فيه أن لثم الكم خدمة.
المقريزي ج 2 ص 288: منع الحاكم بأمر الله من تقبيل الأرض أمامه ومن تقبيل يده. العقد الثمين ج 2 أول ص 531: أمر الأشرف برسباي بترك تقبيل الأرض بين يديه.
ص 212 من أخبار الدول للقرماني - طبع بغداد - منع السلطان برسباي من تقبيل الأرض أمامه, والاكتفاء بتقبيل يده. وذكر أيضا في (أتك).
رفع الإصر ص 382, 421: إيماء القاضي بالسجود كلما ذكر اسم الخليفة الفاطمي عند قراءة سجله.
الكواكب السائرة ج 2 ص 396: جهر الصفوي بالسلام على السلطان العثماني بعد أن أوصوه بألَّا يفعل.
مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق ج 2 ص 17: أصل هز الأَيْدي.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید