المنشورات

تَنّ

تَنُّه قاعد, وتَنِّي قاعد الخ. وبعضهم يقول: دَنُّه. وبعضهم يقول: تِمَنُّه أو تِمِنُّهْ, وهي الأقرب للصواب, لأنَّ الأصل: تَمَّ قاعدا,ومعناه استمرّ قاعدا. انظر اللسان وغيره. وانظر ص 207 من «أبي شادوف» ففيها (تم) في زجل لابن عروس. ولا تكون: دَنُّه قاعد محرّفة عن: ذا أنه, لأن المعنى: أَنَّه مستمر في القُعود, وليس المراد الإشارة.
مجموعة (رقم 667 شعر) ص 29: مطلع زجل فيه يدانّ يزحزح أي يَدن, مضارع: دَنّ عندهم. المجموع (رقم 775 شعر) أواخر ص 159: دَنِّي مروح.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید