المنشورات

خَطْرَف

 [تُهان لها الغُلامة والغلامة] (1)
فلعلّ هذا من تقويم اللسان لابن الجوزيّ, وذيل الدرة للجواليقي, واللفظ للأخير. خير الكلام (في المجموعة رقم 657 أدب). ص 30: الغلام والجارية للعبد والأمة من أوهامهم. صبح الأعشى ج 6 ص 348: غلامي للعبد, وجاريتي للأمة: في حديث.

مادة (جرى) من المصباح, فيها: علة تسمية الأمة بالجارية.
عبث الوليد, ظهر ص 91: حذف الياء من الجواري, ونحوه.
المنهل الصّافي ج 1 ص 710: ما يدل على أن الجارية متى أُطلقت انصرفت إلى الأمة السوداء, في ذلك الزمن أيضاً. وفي ج 5 ص 644: ودار جوارُه في الليل بالدرادك في شوارع القاهرة, وأبكين الناس.
همع الهوامع, ج 1 أوائل ص 73: قنور بن قنور: اسم لنوع العبد, واقْعثدي وقومي: لنوع الأَمة. وذكر أيضاً في (أمة).





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید